أنجازات المدرسة


نفذت مدرسة منبع العلم العديد من المشاريع الهادفه التي تخدم الطالب والمدرسة



1.مشروع مقعدي معيني



إن التقدم والنماء لأي شعب لا يتأتى إلا من خلال الإبداع والابتكار والتميز ،فالموهبة كنز مكنون ودفين في نفس كل طالب ،حيث أنه يحتاج إلى التحفيز والتشجيع لإظهار إبداعاته المختلفة .

فالإبداع والابتكار والتجديد … عناصر أساسيّة لتطوير الحياة.

 فثمّة أناس عشقوا التجديد والتحسين. إنه فريق المبدعين ، الفريق الذي لا يكتفي

بالتعامل مع ما هو موجود ، ولا بتكراره والسير على الأنماط المألوفة ، بل يملك

النزوع نحو التغيير والقدرةَ عليه ، فإذا كان تغييراً نحو الأحسن فهو الإبداع ،

وأصحابُه صنف نادر في الحياة ، وعليه المعوّل في تحويل تيّار المجتمع

نحوالأفضل.
وإذا كان وجود المبدعين مهمّاً في كل ظرف، فإنه في ظروف الضعف والركود

والإحباط … يكون وجودهم في غاية الأهمية، إذ لا مخرج من الأزمات إلا بوجود

أصحاب المواهب والكفاءات المتميّزة.
من هذا المنطلق جاءت فكرة مشروعنا ...

فكرة المشروع

تتعهد كل مدرسة وبانتظام في الإعداد لطابور الصباح يوميا .. ولكن هل يؤدي

طابور الصباح دوره .. وهل يؤدي الوظيفة التي اوجد من أجلها .. وأيضا ما

الوظائف التي يخدمها طابور الصباح.. مما لا شك فيه أن لطابور الصباح دور هام

جدا في العملية التربوية..


فالطابور الصباحي ضروري وهام في التربية المدرسية .. لذلك جاء التفكير في آلية

لإحياء وإنعاش لطابور الصباح لكي نحبب الطالب بروعه هذا البرنامج الصباحي

قامت مديرة المدرسة شيخه بنت بطي البلوشي
باستحداث فكرة مشروع(مقعدي معيني ).. في مدرسة منبع العلم للتعليم الأساسي(1-4) 
وهو عبارة عن كرسي صغير يجلس علية الطالب وبكل هدوء ونظام أثناء تقديم

 برامج الإذاعة المدرسية للاستمتاع بروعة البرنامج الإذاعي.. وكذلك استخدامه

داخل الصف، والجلوس علية أثناء الفسحة، والجلوس عليه أيضا أثناء تقديم درس

خارج البيئة الصفية..
أهداف المشروع

أهداف نفسية
-       اختيار الألوان حيث جاءت الفكرة في الاختيار حسب جنس الطالب، فاللون الأزرق للأولاد، واللون الوردي للبنات . والسبب هو الميل الشخصي لهذه الألوان بين الجنسين .
-       الجلسة : حيث الجلوس في جو هادئ ومريح يؤدي إلى الاستمتاع بروعة البرنامج  الصباحي .


-       شخصية الطالب : حيث سيؤدي إلى إعداد جيل قيادي قادر على التكيف والانضباط والنظام في اي مكان دون خجل او تكاسل أو الخوف من الأقران .
-       الخصوصية : غرس روح المحافظة على الممتلكات الخاصة لدى الطالب.

أهداف صحية
-       وضع الحقيبة على الكرسي الصغير داخل الصف حفاظا على الطالب من أي تقوس أو اعوجاج لظهره نتيجة وضع الحقيبة وراء ظهره وعلى كرسيه الخاص داخل الفصل .
  




-       الجلسة المريحة أثناء تقديم البرنامج الإذاعي ، حيث ستؤدي إلى الاستمتاع بروعه البرنامج الإذاعي في جو يسوده الهدوء والنظام .

  
-       الجلوس أثناء تناول الطعام لمن يرغب من الطلاب  في الفسحة والسبب غرس آداب الطعام في نفوس الطلاب حفاظا على النظافة الشخصية والعامة ..وخاصة بالنسبة للطالبات ..

- الراحة التامة أثناء الجلوس دون إحساس الطلاب بالتعب والإرهاق أثناء سماع البرنامج الإذاعي .
 أهداف تنظيمية
-        وقت الانصراف أثناء الانتهاء من مراسم طابور الصباح ومنعا للفوضى يتم حمل الكرسي من قبل الطالب ووضعه داخل غرفة الصف لوضع الحقيبة عليه.

  



-   وضع الحقيبة داخل الصف دون عائق وبشكل منتظم ومرتب سيؤدي ذلك إلى سهوله الحركة والجلسة الصحيحة .
- انضباط الطابور قبل بدايته (الجلوس على الكرسي في انتظار الطابور ) أثناء

 الطابور (عند الاستماع إلى البرنامج الإذاعي ) أثناء الانصراف (طريقة حمل

 الكرسي والانصراف بشكل منتظم ).

أهداف المحافظة على النظافة
-        يجلس علية الطالب في الطابور الصباحي وبالتالي يحافظ على نظافة ملابسه وكذلك الجلوس عليه أثناء الفسحة وبعد الانتهاء من تناول الوجبة يتم وضع المخلفات من قبل الطالب في سلة المهملات والمتواجدة في أرجاء   المدرسة.




جانب يوضح قدرة الطلاب متابعة الفعاليات المختلفة التي تتم في طابور الصباح
أهداف تعليمية
-       تنفيذ دروس تعليمية خارج البيئة الصفية من اجل ربط الطلاب بالبيئة المحيطة به، ومن اجل ممارسة بعض الألعاب التعليمية من خلال تنفيذ درس التعلم باللعب أو التعلم بالاكتشاف ،وكل ذلك من خلال جلوس الطلاب في الكرسي الصغير ..
  


-       تعويد الطلاب على النظام والانضباط .
-        متابعة برامج الإذاعة المدرسية بكل تمعن وأريحيه ودون الإحساس بالتعب والإرهاق .





 2.مشروع تهادوا تحابوا

للإجادة في التحصيل الدراسي فرحة لا تساويها فرحة .. وانجاز ليس كمثله انجاز .. والإجادة في التحصيل الدراسي لطلاب الحلقة الأولى تعد خطوة في سلم النجاح .. ورقي إلى مستقبل واعد ...

لذا جاءت فكرة المدرسة أن توجد ركن للهدايا تتشارك فيها الإدارة المدرسية والمعلم وولي الأمر من اجل تكريم طلابهم ..

حيث يتم ذلك من خلال توزيع استبانه يقدم لولي الأمر يوضح فيه سبب التكريم ..
أهداف المشروع :.
-   إبراز دور الأسرة في متابعة الطالب .
-  تشجيع الطلاب وتحفيزهم على الإجادة .
- إثارة التنافس بين الطلاب .





3. مشروع الشيكات

مفهوم التعزيز: ــ

هي العملية التي يقوم بها المعلم عند تقديم { مثير } معزز لطالب معين لمكافأته على سلوك أو    { استجابة } مرغوب فيها بغرض تشجيعه على إعادة تكرار هذا السلوك مرة أخرى وذلك بشرط أن يكون هذا المعزز مرضيا للطالب.

أهمية التعزيز :

 إن للتعزيز العديد من النتائج ذات العلاقة بتعلم الفرد
 وبشخصيته وبتشكيل سلوكه ومن أهم هذه النتائج مايلي :

1 ـ أنه وسيلة فعالة لزيادة مشاركة المتعلم
  في الأنشطة التعليمية.
2 ـ يزيد شعور المتعلم بالإنجاز.
3 ـ يلعب دور في حفظ النظام وضبط الصف.
4ـ يؤدي إلى استثارة الدافعية للتعلم لدى الطالب.
5 ـ يدخل على نفس الطالب المتعة والسرور.  




من الجدير بالذكر أن المعززات غير اللفظية
قد تكون أكثر فاعلية من المعززات اللفظية.

لذا فقد ارتأت إدارة المدرسة أن توجد طريقة للتعزيز يستخدمها المعلم وولي الأمر ألا وهي الشيك بحيث تم الاتفاق مع عدد من لمكتبات والمحلات المجاورة للمدرسة بصرف جائزة بقيمة الشيك المقدم والمعتمد من قبل إدارة المدرسة .. بحيث يتمكن الطالب من اختيار هديته التي تناسبه ...

                            




4.مشروع الحقيبة المساعده


v    الفئة المستهدفة / طلاب المدرسة

v    الأهداف  :

·        تخفيف العبء على الطلاب.
·        الوقاية من التشوهات في العمود الفقري الناتج من نقل الحقيبة .
·        الاستجابة لمناشدة أولياء الأمور بإيجاد الحلول لنقل الحقيبة .
·        إكساب الطلاب مجموعه من السلوكيات الصحيحة كالنظام والانضباط .
·        مساعدة ولي الأمر في إنجاز الواجبات اليومية أول بأول .
·        حماية الكتب الدراسية من التلف .

v    آليات التنفيذ : 

نتيجة مطالبة أولياء الأمور الطلاب أنفسهم بإيجاد حل لمشكلة الحقيبة المدرسية ثم اتخاذ الآتي :

·     أخذ مقاسات الكتب المدرسية لأكبر كتاب مدرسي ثم بعد ذلك تم اختيار قماش سميك وخياطته على شكل حقيبة تسمح بتعليقها على طرف طاولة الطالب .

·      تم اختيار أربعة فصول من الأول والثالث والرابع كعينة للتجربة لمدة شهرين وذلك للتعرف على الايجابيات وتلافي السلبيات إن وجدت ثم بعد ذلك قمنا بعمل دراسة على الطلاب المطبق لديهم المشروع وإشراك أولياء الأمور في الدراسة واخذ آرائهم وملاحظاتهم لقياس مدى نجاح المشروع .

·       شملت عينة الدراسة المعلمات والطلاب والأهالي ..الخ

·       يتم تقليص عدد الكتب في الحقيبة المدرسية بحيث يأخذ الطالب الكتب التي تشمل على الواجبات المنزلية والكتب الأخرى التي لا تحتاج إلى متابعة من قبل ولي الأمر  يتم وضعها في الحقيبة المساعد ة بالمدرسة وبالتالي فالحقيبة تكون خفيفة جدا مقارنة بالسابق.







 
 
 
منبعــــنا ينبـــــوع العطــــاء في يـــــــــ العطـــــــاء ــــــوم
 
 
 
 
عطاء بلا حدود،،،بلا مقابل،،،بلا



 
دوافع،،،بلا اسباب


 

 
آياء بيضاء،،،تمتد لتصنع جسور العطاء



 
وعقول تجتهد لتصنع إرث العظماء



 
إنها بهجة العطاء لا تعادل أبدا لذة



 
الأخذ،،

 


 
هذه المعادلة لا يفهمها إلا الذين وطنوا



 
نفوسهم على البذل والسخاء



 
ومن هنا نجد أن هذه الفئة المعطاءة



 
استطاعت أن تنتقل من قيد النفس إلى



 
حرية الروح وعالمها الواسع



 
فأصبحت تتسم بأروع الصفات وأسماها



 
ألا وهي



 
الجود والعطاء والكرم

 


 
وهي صفات استمدت من صفات رب



 
العزة جل جلاله.



 
فهل عرفتم ما هو العطاء؟



 
إنه كمركب سحري،،،يخلق الجسور ولو



 
كانت خفية بين فئات المجتمع فيؤدي إلى



 
التكافل الإجتماعي ويدعو إلى نشر الوئام



 
والتكافل



 
تاركا خلفه أثرا طيبا في نفوس الأخرين



 
ونية صادقة للتغيير وخلق مستقبل



 
أفضل.


 


 
فهو يحمل بين طياته بحورا زاخرة بالمعاني



 
السامية



 
ولذلك يقال:"على قدر عطائك يفتقدك



 
الآخرون"



 
فهنيئا لكم عطاآتكم اللامحدودة



 
وهنيئا لكم وجودكم بيننا


 


 
فقد احتفلت منبع العلم يوم الثلاثاء



 
بيوم العطاء تناثرت الحروف والكلمات



 
لتعجز عن الشكر والتقدير



 
وقد رعى الحفل الأستاذ الفاضل خالد بن



 
محمد بن حارب الجابري



 
نائب مدير الشؤون الإدارية والمالية



 
وقد تم تكريم



 
الشركات والموؤسسات الداعمة لمشاريع



 
وبرامج المدرسة،،



 
الأساتذه الأفاضل ممن كان لهم دور



 
فعال في المدرسة



 
ثم بعد ذلك تم تكريم



 
فئة سائقي الحافلات



 
فئة الحراس



 
فئة العاملات والعاملين





 
استقبال الضيوف بقصيدة ترحيبية



 




 

 
عرض ترحيبي



 


 
الحضور يستمع إلى كلمة العطاء والتي أعدتها وألقتها أخصائية الأنشطة المدرسيه
ا.نعيــــــ الربيعية ــــــمة

 



 




 




 


 
تكريم الأستاذ الفاضل محمــــــــ الهنائي ــــود لعطائه اللامحدود

 
في تقديم الدعم الفني للمدرسة

 



 

استضافة الاستاذ القدير : سالم بن حميدالجساسي


 

 
صورة تذكارية

 


 

 

لم تنتهي رحلة العطاء واستنارت منبعنا




 
بنور الشيخ محمد بن زاهر العبري والذي




 
أكمل مسيرة العطاء باللغة العربية


 
والنحو ومفرداته..وفتح المجال للمعلمات





 
للإستفسار والنقاش..




 

 

 

 
صورة تذكارية للشيخ محمد العبري مع ابنائه بارك الله فيهم

وفي الختام باقات من الشكر والتقدير،،،





 
لجميع الأيادي التي بسطت كفيها





 
فجادت ببحر من العطاء ،،،





 
وكللت مشاريعنا وجهودنا بالنجاح





 
والثناء،،،




 
ودمتم آيادي سخية كريمة

 

 
من مختارتي لكم أتمنى أن تنال على إعجابكم

 







            مشروعــــ "بجزء عـــم أبـــدأ وأرتـــقي" يحقق أهدافه بمنبع العــلم





أ.شيخة بنت بطي البلوشية



لا حدود لسماء عطائها...كحبات اللؤلؤ تتناثر وتجمعنا...



تنبع منها الكلمة العطرة التي تشدو بها حروفنا...



هي غنية عن التعريف...



بأفكارها ومشاريعها وابداعاتها...



لها نظرتها الرائعة في رسخ المبادئ والأخلاق لبراعمها



الصغار...براعم منبع العلم



ومن هنا على هذا المنبر



أتقدم نيابة عن نفسي...وأصالة عن جميع الطاقم الأداري



والتدريسي بشهادة حق أن نرسم فيها شكرنا وتقديرنا على ما



قدمت لمنبع العلم...ونطالبها بالمزيد...



فنحن نطمع في اغتراف المزيد من ذلك النبع الصافي



ونتوج ذلك الجهد في شهادة شكر وتقدير...



على كل ما بذلته من جهود جبارة وملموسه داخل وخارج منبع



العلم والتمسه المجتمع الخارجي أيضا..



فتقبلي منا أجمل الدعوات ...وبالتوفيق والنجاح






من هنا أضاءت الأستاذه شيخة البلوشية شعلتها الخضراء في



مشروع "بجزء عم أبدأ وأرتقي"






يا حامل القرآن قد خصـك الرحمن



بالفضل والتيجان والروح والريـحان



يا دائـم الترتيل للذكـر والتنـزيـل



بشراك يـوم رحيل ستفـوز بالغفـران



يا قارئ الآيات في الجمـع والخلـوات



تزهو بك السماوات وتنتشي الأكوان



يا حامل القرآن






قال الله تعالى" لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا"



من منطلق هذه الآية القرآنية الكريمة تسعى مدرسة منبع العلم



خالصا لوجه الله الكريم بوضع منهج يهدف لتخريج طلاب مدارس



التعليم الأساسي (1-4) وهم حفظة (جزء عم) وذلك ليكون معينا



لهم على إقامة الشعائر الدينية والتحلي بمكارم الأخلاق وقيم الدين



الإسلامي والارتقاء بهم علميا وعمليا وتنمية المواطنة في



نفوسهم من خلال استشعار نعم الله عز وجل على هذا البلد



المعطاء..





أهداف المشروع



**حفظ الطالب للقرآن الكريم يساعده على تقوية صلتة بالله



تعالى والتمسك بالقيم والمحافظة عليها.



**حفظ القرآن الكريم يؤدي إلى تقوية الحصيلة اللغوية



للطفل.



**استمتاع الطفل بالقصص الواردة كقصص الأنبياء وأخذ



العظة والعبرة من حياتهم



**تحقيق التكامل بين مناهج الحلقة الأولى لتجويد مهارتي



القراءة والكتابة من خلال محاكاة التلميذ للآيات وكتابتها.



**عدم تشتيت المعلم وذلك إن الحفظ والتلاوة سيكون في



كتاب التلميذ وبالتالي سيسهل على المعلم عملية التقييم



والتقويم.



**تخفيف ثقل الحقيبة المدرسية على التلميذ وذلك



لإستغناءه عن الدفتر المصاحب للمادة.



** اللغة العربيه ستصبح أسهل من خلال معرفة مخارج



الحروف أثناء التلاوة والحفظ وسنخرج بحصيلة لغوية



قوية تساعدة على التحدث بطلاقة.



**سهولة رسم الحروف عند الكتابة وذلك من خلال



ملاحظتها في المصحف..



**تدوين القرآن الكريم يساعده على الكتابة والإملاء



الصحيح.



**تدريب التلميذ على بعض المهارات العلمية المرتبطة



بالقيم الإسلامية ويستطيع تطبيقها في حيلته من خلال جزء



عم..



ومن هنا...تصبح المسؤولية مشتركة بين المدرسة والأسرة



من خلال نموذج الإملاء والمتابعة.







آلية تنفيذ المشروع:



**يتم التعامل مع سور جزء عم كمنهج متكامل للحلقة



الأولى من 1-4 ويتم منه استنباط الدروس حسب فروع


مادة التربية الإسلامية (حديث شريف / عقيدة / فقه/



سيرة / قيم )



** يتم تقسيم السور كما قُسم في مشروع الحفظ والتلاوة



على الفصلين الأول والثاني.



**الاحتفاظ بحصة الحفظ والتلاوة وقراءة التلميذ من



الجزء الثلاثون وذلك حتى يترسخ عند التلميذ أن منهجه



من القرآن الكريم.






آلية تقويم وتقييم المشروع






سيكون هذا الشكل مرافق للتلميذ من الصف الأول وحتى



الصف الرابع ولكل صف لون تعبئة معين ، ويقوم التلميذ



في الصف الثاني بتعبئة اللون المخصص لسور الصف



الأول بعد مراجعة تثبيت الحفظ للصف الأول، ثم يبدأ



بسور الصف الثاني والذي لم يحفظه التلميذ يبقى غير



ملون ، حتى يسهل متابعته من قبل المعلمة. وبعد اتمام



الحفظ في الصف الرابع يتم اقامة احتفالية روحانية وهي



(التيمينة) للتلاميذ الذين أتموا الحفظ حتى يبقى التلميذ



على صلة وثيقة بتاريخه العماني.




الحمدلله الذي هدانا * * * * * * آمين . .




للدين والاسلام اجتبان* * * * * * آمين . .




سبحانه من خالق سبحانا* * * * * * آمين . .




بفضله علمنا القرآنا * * * * * * آمين . .




نحمده حقه أن يحمدا* * * * * * آمين . .




حمداً كثيراً ليس يحصى عددا.* * * * * * آمين . .




طول الليالي والزمان سرمدا* * * * * * آمين . .




وأشهد أن الله فردا أحدا * * * * * * آمين
..





فقد تم توزيع طلاب الصف الرابع على جميع معلمات



المنبع ابتداءاً من الإدارة وحتى ممرضة المدرسة بحيث



يكون نصيب كل معلمة (3:2) طالب تقوم بمتابعة حفظ



التلميذ لجزء عم وستم التواصل مع أولياء الأمور



لمتابعة الحفظ من خلال هاتف خاص لمتابعة جزء عم



فقط وساعات التواصل خلال الدوام الرسمي فقط.






واستضافت منبعنا اللجنة الوزارية ومشرفي مادة التربية


الإسلامية وذلك لمتابعة المشروع وتقييمه..وقد أثنى


الضيوف على مدى الجهود التي بذلت في هذا المشروع


الروحاني من أجل الرقي بمستوى التلاميذ في تلاوة


القرآن الكريم وفي مستوى التحصيل الدراسي..



أ.أحمد بن ناصر بن سالم النيري // عضو مناهج تربية اسلامية


( المديرية العامة لتطوير المناهج)



ا.علي بن سيف بن حميد الغافري// مشرف مادة التربية الإسلامية


(دائرة تنمية الموارد البشرية)



ا.سالم بن سعيد بن سالم البادي// مشرف أول تربية إسلامية


(دائرة تنمية الموارد البشرية)



ا.علياء بنت علي العبرية


ا.خديجة بنت سعيد الوائلية


(مشرفتا للتربية الإسلامية)




إلى من حفظ القرآن هنيئآ لك




إلى من يحفظ القرآن واصل حفظك و




هنيئــآ لك




فقد اخترت الطريق الصحيح




وأبشر بالدرجات العلا من الجنة




يقال لقارئ القرآن ( اقرأ وارتقي فإن منزلتك عند آخر آية )




يكفي أنك تحفظ كلام الرحمن




ويكفي فخرآ الإرتقاء للجنة




ويكفي فخرآ تلبس والديك تاج الوقار




اللهم إجعله شاهدآ لك لا شاهدآ عليك




اللهم إني اسألك بأن يكون القــرآن شاهدآ لك لا شاهدآ عليك




اللهم اجعله سبيآ لدخولك للجنــة ووالديك




اللهم اجعلك في الدرجــات العلا من الجنة ووالديك




وجميع المسلمين




اللهــــــم آآآآآآميـــــــــــن




اللهــــم آآآآآميــن




اللهــم آآآمين


وسأترككم مع الصور




بالورود والبخور استقبلنا ضيوفنا




هنا تم شرح فكرة المشروع للضيوف











التيمينه

فرحة الطلبة بالتكريم







فرحة الأم لإبنتها والتي امتزجت بالدموع


تنظيم رحلة إلى مسقط مكافأة لبراعمنا الصغار
والشكر موصول للاستاذتين المتألقتين ا.نصراء العبري وا.أمنة المزيدية
لمرافقة الطلبة في الرحلة



ومن اوجه التكريم كذلك تصميم بوسترات بأسماء الطلبة الذين حفظوا

جزء عم ووضعها في المساجد




وبالورود والبخور ودعنا ضيوفنا






مشروع زدني علماً



















 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق